ان تحب امرا ب احدهم
وفي ابسط المواقف يظهر لك ان ما احببته به حينها
كان من نسج خيالك لا اكثر
وان ما شعرت به اتجاهه
كان خيالا وحلما ل امنيات قلب تبلد موخرا !
وفقد ثقته بالجميع
هنا تدرك اهمية الواقعيه والتعايش معها !
ف الحياة الورديه هي رسمة فقط
ابدعنا نحن بها وتمنينا لو يوما ما
ان تتحقق كل تفصيله بها
اخيرا ،،،!
مزيدا من الواقعيه كفيله بان نرى بعدها
كل تفصيله مضت
ولكن هذه المره بعين الحقيقه والواقع !
بعيدا تماما عن الاحلام !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق